" إنه يراكم هو وقبيله من حيث لا ترونهم "
( أَنَا ) أَبُو عَبْدِ الرَّحْمَنِ السُّلَمِيُّ أَنَا الْحَسَنُ بْنُ رَشِيقٍ ( إجَازَةً ) ، قَالَ : قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَحْمَدَ الْمَهْدِيُّ : سَمِعْت الرَّبِيعَ بْنَ سُلَيْمَانَ ، يَقُولُ : سَمِعْت الشَّافِعِيَّ ( رَحِمَهُ اللَّهُ ) ، يَقُولُ : مَنْ زَعَمَ : مِنْ أَهْلِ الْعَدَالَةِ أَنَّهُ يَرَى الْجِنَّ أَبْطَلْتُ شَهَادَتَهُ لِأَنَّ اللَّهَ ( عَزَّ وَجَلَّ ) يَقُولُ : { إنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَقَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا تَرَوْنَهُمْ } إلَّا أَنْ يَكُونَ نَبِيًّا .
موقع بوابة المدينه الدعوى تحت اشراف
الاستاذ الدكتور / محمد محمود هاشم
نائب رئيس جامعه الازهر للوجه البحرى وعضو مجمع البحوث الاسلاميه